شاهد.. فضائح المنظمات مع شابات وشباب في قاعات مغلقة والصور تتصدر الترند (صور)
نافذة اليمن - خاص
انتقد نشطاء وزوار مواقع التواصل الاجتماعي، بشكل واسع، على منصات فيس بوك وتويتر، مساء الجمعة، عمل المنظمات الدولية والمحلية العاملة في اليمن.
وتداول نشطاء وزوار مواقع التواصل، صورا عديدة لأكثر من ورشة تدريبية وعملية للمنظمات في اليمن، بسخرية كبيرة.
وتظهر الصور أعمال يقوم بها شابات وشباب وكبار بالسن وصفها النشطاء بالسخيفة، على أيدي مدربين يتبعون المنظمات.
وتصدرت الصور الترند خلال ساعات يوم الجمعة، إذ اتهموا المنظمات بنهب ملايين الدولارات وتغطيتها بأعمال بعيدة عن معاناة اليمنيين.
وعلى ذلك وجهه الناشط غالب مدهش على منصة فيس بوك عدة تساؤلات رصدها نافذة اليمن على النحو التالي:
هل هذه المنظمات وماتقدمه من سخافات وتلك الدولارات التي تصرف بعزقه في بعزقه لماذا ؟
ام ان وراء الاكمه ماورائها؟
وهل تلك الاموال محسوبه علينا كديون ام انها مساعدات ؟
ولماذا هذه المساعدات تصرف للمشاركين ولا يستفيد منها عامة الشعب وذوي الحاجه من الفقراء والنازحون ؟
أما الصحفي فتحي بن لزرق رئيس جريدة عدن الغد اكتفى بجملة واحدة علق بها على إحدى الصور إذ قال :" وصلنا للعميق".
وكشفت الناشطة نوال النعمان، عن أبرز ملفات الفساد لإحدى المنظمات المحلية في محافظة تعز.
جاء ذلك في تدوينة لنوال النعمان، على فيسبوك، معنونة ب (دورات البخور الوهمية للفتيات في تعز ماورائها من خفايا)
وقالت إن :"عفاف مكي صاحبة مؤسسة المساحة الامنة لتمكين المرأة اعتمادات حقها المنظمة بمائات الالاف من الدولارات وكل يوم تشتري سيارة جديدة وتوزع السيارات الاولات على حقها الشلة ومافيش لا برامج دعم للمرأة ولا عصيد وكله شغل شلط الشلط وزاد المحافظ جاب لها ادارة نادي ومنتزه تعز السياحي عشان توفي فوق فلوس المنظمة وتشتري طائرة بدل السيارة . والذي يشتي يتأكد من كلامي يروح يزور منظمة عفاف مكي بجولة وادي المدام بعد مقوات صينة ويشوف السيارات المراصيص قدام مقر المنظمة ويدخل يشوف التركية بنت مكي ايش تقدم للمرأة من حقها المنظمة".
واضافت أن :"الفتاة اليمنية اصبحت محل سخرية واستهزاء من قبل ممثلي المنظمات اليمنيين اليوم يعلموهن شد الحبل واخذ الفلوس من تحت قوارير المياه وغدا التدريب على فك الخمار وبعد ذلك الذهاب الى غرف النوم المغلقة لممارسة الدروس الخصوصية لتنمح العمل النهائي مع للننظمة شرط تنفيذ ماهو مطلوب منها المصيبة ان رب الأسرة القحوف ابن القحوف يعلم ان أبنته ستفقد شرفها وعفتها والطامة الكبرى انه معجب بما تستلمه ابنته من مال مدنس لقاء فقدانها الحياء والشرف من يقول اننا نطعن بشرف الفتاة اليمنيه هذا منزوع الشرف ومطعون الرجولة".
