المحتوى الرئيسى

أسماء قبائل محافظة ريمة

منذ 1 سنة - 2022-08-06 [411] قراءة

هنا البيضاء – خاص

قبائل محافظة ريمة، تضم محافظة ريمة قبائل بلاد الطعام، وقبائل الجبين، وقبائل كسمة، وقبائل الجعفرية، وقبائل مزهر، وقبائل السلفية.

عدد مديريات ريمة ست مديريات، ومحافظة ريمة تأسست في العام 2004م، وتقع محافظة ريمة شمال العاصمة صنعاء وتبعد عنها بحوالي 200كم.

 

 

أسماء قبائل ريمة

يضم محافظة ريمة في مديرياتها البالغ عددها ست مديريات القبائل التالية:

/

بني احمد / بني اعسر / بني بلحوت / بني جديع / بني حسن / بني حفص / بني حندود / بني حوشب / بني خطاب / بني خولي / بني زريق / بني سعيد / بني شبيل/ بني شرعب / بني شرعب / بني شيبان / بني شيبان / بني شيبان / بني صبره / بني عيسى / بني عبد الكريم / بني عبدالعزيز / بني عقيل / بني عمر / بني عيسى / بني قريع / بني قشيب / بني كليب / بني مجلي / بني محمد/ بني الحيدري / بني الحاج / بني السباك / بني غصان / بني القاضي / بني مثني / بني الوصابي / بني النعومي / بني المنتصر / بني القرضي / بني الحسني / بني الهميس / بني الجبري / بني غيثان / بني الحكمي / بني مثنى / بني وقيد / بني ذرحان / بني عفلز/بني الطليلي/بني ناصر

/

/

بني حنش / بني مصعب / بني معوضه // بني مختار / بني منصور / بني ناحت / بني نخم / بني نخوس / بني نديب / بني نفيع / بني نفيع / بني واقد / بني وقيد / بني يعفر / بني حسن / بني الحفص / بني حكم/ بني رضوان / بني سهيل / بني عبدالواسع / بني عقيل / بني عليان / بني عياش / بني محمد / بني مختار / بني مسروق / بني مطر / بني هتار / بني يعقوب / بني الجرادي / بني ابوالضيف / بني الاشقري / بني التومي / بني الثميلي / بني الجابري / بني الجعد / بني الجوحي / بني االحثيثي / بني الحداد / بني الحرازي / بني الدون / بني السميني / بني الشرفى / بني الشماخ/ بني الشماخ / بني الشموري / بني الضبيبي / بني العامري / بني العامري / بني العبدي / بني العسكري / بني العمري / بني الغزي / بني القحوي الشرف / بني القحوي العتم / بني القرضي / بني الكدار / بني الكشري / بني المرفدى / بني الواحدي سلا / بني الواحدي صعدى / بني الواحدي صوفان / بني وليد/بني العشعوش/بني سليمان

.

 

 

عدد مديريات محافظة ريمة

 

تضم محافظة ريمة المديريات التالية:

المســــــاحة  (كم 2)

المديرية

م

411.80

بلاد الطعام

1

377.00

السلفية

2

489.80

الجبين

3

 -

مزهر

*

4

355.00

كسمه

5

281.00

الجعفرية

6

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أين تقع محافظة ريمة

تقع محافظة ريمة وسط سلسلة الجبال الغربية وتتصل المحافظة بمحافظة صنعاء وجزء من محافظة الحديدة من الشمال، محافظة الحديدة من الغرب، محافظة ذمار من الجنوب، محافظة ذمار وجزء من محافظة صنعاء من الشرق. وتبلغ مساحتها حوالي “1,915” كم2 بدون مديرية مزهر، كما يبلغ عدد السكان فيها وفقاً لنتائج التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت لعام 2004م “394.448” نسمة وينمو السكان سنويا بمعدل”3.04

%”.

 

اول من سكن ريمة

 

سميت ريمة بهذا الاسم كما ذكرها المؤرخون بريمة الأشابط نسبة إلى قبيلة الأشابط التي ترأست مخلافها، وذكرت – أيضاً – بريمة الكبرى، وقد نالت إعجاب المؤرخين فأطنبوا “أي أكثروا” في ذكر جمالها ووفرة مياهها وخصوبة أراضيها وجودة منتجاتها حتى سماها الأعراب بسَّكاب اليمن، ثم تلاشت تلك التسميات وأصبحت “ريمة” بدون إضافات، وما تزال بعض العزل والطرق في ريمة تحمل أسماء هذه السلالات التي تتحدث عنها كتب التاريخ متضمنة عدداً من البطون الحميرية، وكما يقال – أيضاً – بأنها سميت ريمة اشتقاقاً من “ريم” – وهو اسم للغزال – نظراً لوداعة ساكنيها أو نسبةً لجمال طبيعتها

.

وقيل ان اول من سكن ريمة هم قبيلة الاشباط.

 

 

تاريخ محافظة ريمة

 

كانت وما زالت محافظة ريمة مسرحاً لأحداث تاريخية دارت فيها، سواءً في فترة ما قبل الإسلام أو قبل الميلاد أو بعدهما.. فقد دارت فيها أحداث منذ فترة ما قبل الإسلام، وقد أشار الإخباريون بأن تاريخ ريمة يعود إلى (القرن الثالث قبل الميلاد)، وتلك أقدم إشارة عنها، ويعتقد “الهمداني” أن أول موطن للإنسان اليمني كان في هذه البقعة حيث موقع “شجبان” وهو الحد الفاصل بين مخلاف جبلان ومخاليف غربي ذمار، وإليه ينسب “يشجب بن قحطان”؛ كما أن “الهمداني” يقف عندها طويلاً في أكثر من موضع فيصف جبالها وحصونها ومناطق الآثار فيها، ولا شك أن خصائصها الجغرافية بوديانها الجارية، ومناخها المتنوع ومروجها الخضراء، وتربتها الخصبة، وقلاعها الشامخة، قد شكلت مصدر جذب وتنافس منذ فجر التاريخ لكل ملوك الدول المتعاقبة على حكم اليمن

.

وجد في أحد النقوش التي عُثر عليها في جبل الدومر أنه قد أظهر ريمة بأنها واحدة من دويلات الدولة القتبانية، وفيها قبيلة تتبع أولاد (عم) – الإله (عم) الإله الرسمي لدولة قتبان – وهي قبيلة (عجبم)، وقد ذكر ذلك النقش وجود معبدان في جبل الدومر للإله (عم)، وسيطرة الدولة القتبانية على ريمة كان يعني إحاطة قاع جهران السبئي من جهاته الثلاث الشرقية والجنوبية والغربية، وبالتالي إيقاف الإستيطان السبئي جنوباً في الهضبة، في مدينة ذمار، وغرباً في شبام كوكبان، هذا من جانب، أما من الجانب الآخر فأن سيطرة الدولة القتبانية على ريمة يعتبر كجزء من خطتها لحماية سواحل البحر الأحمر الذي كان يقع تحت سلطتها، ولكن قلة الدراسات الأثرية في ريمة جعلتنا نجهل الكثير من أدوارها في عصور ما قبل الإسلام وبعد أفول نجم الدولة القتبانية أصبحت ريمة في وقت من الأوقات هي الخطوط الأمامية للدولة السبئية ومن ثم للدولة الحميرية ضد الأحباش الذين سيطروا على تهامة وسواحل البحر الأحمر، ثم لعبت ريمة – أيضاً – في الفترة الإسلامية وحتى العصر الحديث أدواراً هامة، ودارت على أراضيها الكثير من الأحداث، وقد كانت تلك الأراضي في الفترة المتأخرة مطمعاً للكثير من قبائل اليمن مثل خولان وغيرها، وانتقلت أسر وعائلات إليها؛ وسبب ذلك خصوبة تلك الأراضي واشتهارها بشكل ملفت للنظر بوفرة الماشية فيها خاصة الأبقار، إضافة إلى وجود النحل فيها التي تنتج كميات كبيرة من العسل اشتهرت بها ريمة منذ سالف الزمان

.

من المعلوم إن مدناً عديدة من المدن التي أقيمت على جانبي وادي سهام، ووادي رماع ومدخل الوديان الغربية، ساهمت بفاعلية في مجريات الصراع على العرش السبئي، ويعتقد أيضاً أن الريدانيين (ربما نسبة إلى ريدان في السلفية) قد انطلقوا منها قبل أن يسيطروا على ظفار ويؤسسوها عاصمة لدولة سبأ وذي ريدان عام 115ق م .

 ويذكرنا تمثال الملك الحميري (يهامن) بتلك البقايا من القصور الملكية التي تتوسطها أنفاقا محفورة في بطن الصخر على قمة جبل (بلق) يامن مديرية كسمة، التي يرجح أنها كانت مركزا لهذا الملك، وسميت باسمه، فضلاً عن النقوش والنصوص التي لازالت قائمة في جبل الدومر لبقايا مدينة كانت تسمى مدينة (العجب) وهو اسم على مسمى؛ بل يعتقد أن مملكة الأكسوم في الحبشة إنما اكتسبت اسمها من نسبتها إلى كسمة

.

كما أن خطوط سير المعارك التي أظهرتها النقوش إبان الصراع السبئي – الريداني يذكر أن الكثير من هذه المعارك كانت تدور في مناطق تتجه إلى ريمة، أو الوديان والسهول والمدن المحيطة بها، كوادي سهام، والمعقر، وقريس، وهكر وغيرها، وهي دلاله على الأهمية التاريخية التي احتلتها . وهكذا استقر الإنسان على ضفاف الوديان، صاعداً على سفوح الجبال حتى قممها، فبناها وزخرفها بالعديد من المدرجات الزراعية، والبيوت السكنية، والقصور الملكية، والقلاع الإستراتيجية، والكهوف والأنفاق والسدود والمعالم والآثار العجيبة

.

وذكر الأستاذ/ حيدر علي ناجي – أطال الله عمره – في إحدى مؤلفاته عن محافظة ريمة أن الإنسان اليمني الذي سكن مناطق ريمة المختلفة والمشهورة بجبالها ومرتفعاتها الشاهقة قد تركوا لنا أسماءهم وألقابهم على المناطق التي استوطنوها؛ بل أنهم أطلقوا على قلاعهم ألقابا تحمل مدلولات فيها من الاعتزاز والتفاؤل والشجاعة، فهناك (عزان) من العز و(نوفان) من النيافة، وريمة من السمو؛ حيث أظهرت المقارنة لعدد من النقوش أن كلمة ريمة تعني (السمو) وكانت تطلق كألقاب مقدسة على الآلهة والمعابد والقلاع والوديان وما ريمة إلاّ اسم حصن يتوسط هذا الإقليم، لا تزال بجواره قرية تحمل هذا الاسم، أما الحصن فقد أصبح أسمه حصن مسعود مديرية (الجبين)

.

وبعد ظهور الإسلام حدثت بعض الهجرات من وإلى ريمة، فنشأت تجمعات بشرية جديدة وانتشرت المدارس العلمية، واشتهر فيها الكثير من العلماء والشعراء والأدباء، وقد أشتهر العديد من علمائها الذين انتقلوا وهاجروا منها إلى الحواضر اليمنية الأخرى، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر المرحوم العلامة/ جمال الدين محمد بن عبدالله الريمي

وخلال الحكم العثماني الأول كانت ريمة من أكثر المناطق اليمنية مقاومة للتواجد العثماني في اليمن رغم كثرة الحملات التي أرسلها العثمانيون على المحافظة، وبعد انسحاب العثمانيين عام (1636م / 1045هـ ) دخلت ريمة تحت نفوذ الإمامة القاسمية، حيث كانت من أهم المناطق اليمنية التي يتنافس عليها الولاة والأمراء؛ ساعدها على ذلك ازدهار تجارة البن عالمياً الأمر الذي لفت انتباه (نيبور) والبعثة الدانمركية خلال القرن الثامن عشر؛ حيث ذكر أن سوقي علوجه والحديه من أهم أسواق البن في اليمن، وكانت بيت الفقيه من أهم أسواق البن في العالم

..

 

أقراء المزيد عن :

أسماء قبائل محافظة اب

 

قبائل خبان

 

أسماء قبائل حمير اليمنية

 

قبائل صعدة

 

قبائل مارب

 

قبائل الجوف

 

قبائل ذمار

 

 

[embedded content]


المصدر: هنا البيضاء

تابع أيضاً

عاجل